Øيتغير العالم من حولنا باستمرار والمؤسسات والمنظمات بدورها تتغير ويفترض عليها أن تتغير كي تستمر وتبقى ، والتغيير يعتبر سمه دائمة في حياة المنظمات ، وأصبح اهتمام المدراء يرتكز بشكل كبير على النمو والتطوير والنتائج والأهداف المراد الوصول إليها بدلاً من العائد المادي حيث ركزوا على مفهوم التغيير استجابة لتحقيق تلك الأهداف .
Øويتسم العصر الذي نحياه ونعيش فيه بالتحولات النوعية الكبرى كالتحول من الثابت للمتغير ومن العمل الفردي الى العمل الجماعي ومن الأدوار الإدارية الى الأدوار القيادية ومن الندرة الى الوفرة ومن المؤسسات المستقرة الى المؤسسات المتغيرة
أظهر المزيد
